vendredi 10 mai 2013

"جوجل" تضيف 5 لغات جديدة إلى خدمة الترجمة

"جوجل" تضيف 5 لغات جديدة إلى خدمة الترجمة

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية


 


قامت شركة “جوجل” الأمريكية اليوم بإضافة خمس لغات جديدة لخدمة الترجمة التابعة لها “Google Translate”، ليتجاوز عدد اللغات التي تدعمها الخدمة 70 لغة.
وتضم اللغات التي تم إضافتها اليوم، “البوسنية” وهي اللغة الرسمية للبوسنة والهرسك، ولغة “السيبيوانية” وهي إحدى اللغات المستخدمة في الفلبين، و”الهمونجية” وهي لغة يتكلم بها البعض في كل من الصين، وفيتنام، ولاوس، وتايلاند، والولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى ثاني أكثر لغة محكية في أندونيسيا، وهي اللغة “الجاوية”، نسبة إلى جزيرة “جاوا”.
يُذكر أن “جوجل” التي قامت اليوم بإضافة 5 لغات يصل عدد الناطقين باللغات التي تم إضافتها اليوم يصل إلى 182 مليون نسمة، وكانت قد قامت قبل أسابيع قليلة بإضافة اللغة “الخميرية” وهي إحدى اللغات الرسمية في كمبوديا.

mercredi 8 mai 2013

أداة جديدة لتصويب التغريدات في تويتر








أطلق أحد المطورين أداة جديدة باسم Retwact تتيح لمستخدمي “تويتر” تصويب تغريداتهم بعد نشرها، في محاولة للتغلب على افتقاد تويتر لخيار تعديل التغريدات بعد نشرها، ولاحتواء المشكلات الناجمة عن نشر معلومات غير صحيحة.تحمل الأداة اسم Retweet Retract واختصاراً Retwact، ويعني الاسم “التراجع عن إعادة التغريد”. وصممها مطور البرمجيات ستونلي باتيست.وتمنح أداة “ريتواكت” للمستخدم خيار تصحيح تغريداته التي حظيت بإعادة التغريد أو (ريتويت) عبر الزر المخصص Retweet؛ فبعد أن يوافق على استخدام التطبيق عبر حسابه في تويتر، يُظهِر “ريتواكت” آخر خمس تغريدات تم إعادة تغريدها، ليختار من بينها ما يرغب في تصحيحه لتظهر تغريدة يمكن تحريرها بإضافة رابط للتصويب أو اعتذار، وبعدها تُنشر عبر حساب المستخدم لتصل لمتابعيه.كما يتيح “ريتواكت” خيار إرسال تغريدة تحمل حساب تويتر retwact@ لأول مائة قاموا بإعادة نشر التغريدة تتضمن رابط يعرض التغريدة الأصلية وتصويبها.وحتى الآن يقتصر عمل “ريتواكت” على التغريدات الأخيرة بما لا يلائم مواقع الأخبار والمستخدمين النشطين. كما يقتصر وصول رسالة التصحيح على المتابعين فقط، وهو ما لا يضمن وصولها لغيرهم ممن اطلعوا على التغريدة التي تحوي معلومات غير دقيقة.ويقول ستونلي باتيست إنه سيواصل العمل لتطوير الأداة، وإتاحة حذف التغريدة الأصلية التي تحوي الخطأ بينما يظهر نصها في صفحة التصحيح، وهو ما يعني تسجيل الخطأ لكن دون أن يتمكن المستخدمون من إعادة نشرها مجدداً.ومؤخراً زادت الدعوات لتويتر لتوفير أداة تتيح تعديل التغريدات وتضمن وصول التصويب لمن قاموا بنشرها، خصوصاً مع ما جرى أعقاب تفجيريّ ماراثون بوسطن في الولايات المتحدة الأميركية، وقيام كثير من مستخدمي الموقع بنشر معلومات خاطئة تداولتها وسائل الإعلام، بالإضافة إلى الحوادث المتكررة لاختراق حسابات المؤسسات الإعلامية كان من أحدثها حساب وكالة أنباء “أسوشيتد برس”، وحسابات لصحيفة الجارديان البريطانية.

"لينكدإن"تضيف الصور والفيديو للصفحات الشخصية للمستخدمين









كشف موقع “لينكد إن” عن تغيير يتيح للمستخدمين إضافة عناصر بصرية كالصور ومقاطع الفيديو والعروض التقديمية لصفحاتهم الخاصة، مما يُغيِّر النمط الشائع في صفحات الموقع المزدحمة بالنصوص والروابط.

ويُوفر التحديث إمكانية إضافة الصور والفيديو وغيرها لأقسام الصفحة الشخصية “بروفايل” كالتعليم وخبرات العمل والملخص عبر خيار “حرر” أو Edit. كما يمكن إضافة عنوان وشرح يصاحب كل منها، وكذلك يستطيع المستخدمين الآخرين الإعجاب بها أو كتابة تعليقات عليها.

ويرى “لينكدإن” أن التحديث يقدم فرصاً غير محدودة للمهنيين للتعبير عن خبراتهم بشكل أفضل من ذي قبل؛ فيمكن للمصممين إضافة نماذج من تصميماتهم مع شرح قصتها، كما بمقدور الممثلين ومخرجي الأفلام إضافة مقاطع فيديو لأعمالهم. وستظهر الصور وغيرها من العناصر للمستخدمين في هيئة صور مصغرة مع خيار مشاهدتها بحجم أكبر.

ويمثل تغيير مظهر الصفحات الشخصية تحولاً ملحوظاً في مظهر الموقع من الشكل التقليدي للسير الذاتية إلى صورة تفاعلية جذابة، كما من المرجح أن يدعم الصلة مع موقع “سلايد شير” لمشاركة العروض التفاعلية على الإنترنت، والذي استحوذت عليه “لينكدإن” العام الماضي.

وأشارت الشبكة الاجتماعية المتخصصة في الأعمال “لينكدإن” في مدونتها، إلى دعم الخصائص الجديدة لدى أعضاء الموقع في البلدان الناطقة باللغة الانجليزية ابتداءً من اليوم، دون أن تحدد موعد إتاحتها لدى مستخدمي الموقع باللغات الأخرى.

إطلاق تطبيق "مصحف المدينة المفسر"













أصدرت شركة “700apps” المصرية المتخصصة في مجال تطوير تطبيقات الأجهزة المحمولة وبرمجة مواقع الإنترنت، تطبيقًا إسلاميًا جديدًا لأجهزة “آيباد”، أطلقت عليه اسم “مصحف المدينة المفسر”.

وقالت الشركة التي تتخذ من مدينة طنطا مقرًا لها، إنه واستمرارًا لإصداراتها من التطبيقات الإسلامية التي تساعد المستخدمين على توفير سبل للمعرفة والعبادة من خلال استخدام الأجهزة والهواتف الذكية، يأتي تطبيق “مصحف المدينة المفسر”.

وأضافت إن التطبيق الجديد يعرض المصحف الأكثر انتشارًا في العالم الإسلامي ألا وهو مصحف المدينة المنورة، مصحوبًا بتفسير ميسر للآيات القرآنية مع إمكانية الاستماع إلى التلاوة بأصوات مجموعة من مشاهير قراء العالم الإسلامي وهم الشيخ سعد الغامدي، والشيخ عبد الرحمن السديس، والشيخ ماجد فاروق.

ويمتاز التطبيق بخصائص متعددة منها الانتقال السريع إلى السور أو الأجزاء عن طريق قوائم في جانبي الشاشة، كما يقدم قائمة سفلية تسهل على المستخدم الوصول للوظائف الأكثر استخدامًا، كما يتضمن إمكانية استخدام العلامات المرجعية من أجل سرعة الوصول الى موضع القراءة لاحقًا، كما يتيح مشاركة التطبيق على الشبكات الاجتماعية كفيسبوك و تويتر وجوجل بلس.

ويمكن لمستخدمي الحاسب اللوحي “آيباد”، تحميل التطبيق من متجر “آبل” للتطبيق، مع الإشارة إلى أن التطبيق يتطلب الإصدار 5 وما فوق من نظام “آي أو إس”.

مبيعات الإعلانات تزيد أرباح فيسبوك 58%

















أعلن عملاق شبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك أمس ارتفاع مبيعاته خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة 58% لتصل إلى 219 مليون دولار، وتعزى هذه الطفرة في الأرباح لنمو الإعلانات على خدماتها للأجهزة المحمولة ممثلة في الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية، حيث زادت إيرادات هذا القطاع بنسبة 30% مقارنة بالفترة نفسها من 2011.

وأشارت شركة فيسبوك إلى أن حجم الإيرادات زاد من 1.06 مليار دولار إلى 1.46 مليار دولار خلال الربع الماضي، وقدرت عائدات الشركة من الإعلانات بنحو 1.25 مليار دولار، وارتفع عدد مستخدمي فيسبوك في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري بنسبة 23% ليناهز 1.11 مليار شخص، منهم 751 مليونا يدخلون الموقع عن طريق أجهزتهم المحمولة.

وقد جاء حجم الأرباح دون ما ينتظره المحللون في الأسواق، غير أن الإيرادات فاقت توقعاتهم، ويقول الرئيس التنفيذي لفيسبوك مارك زوكربيرغ إن شركته حققت تقدما كبيرا في الأشهر الأولى من العام الجاري، حيث أطلقت العديد من المنتجات المثيرة للاهتمام.

تراجع السهم
وتأتي هذه البيانات في حين تراجع سعر سهم فيسبوك منذ طرحه للاكتتاب العام الأولي في مايو/أيار 2012 بسعر 45 دولارا، وبلغ سعر السهم في ختام تعاملات أمس 27.43 دولارا. ويشعر المستثمرون بالقلق من صعوبة تحويل النمو الكبير لمستخدمي الموقع عبر الأجهزة المحمولة إلى أرباح إعلانية.


ويتوقع أن ترتفع حصة فيسبوك من إجمالي سوق الإعلانات على الإنترنت في الولايات المتحدة من 6.5% هذا العام مقارنة بنسبة 5.9% في 2012 حسب موقع إي ماركيتر، ويضيف الأخير أن هذا السوق زاد بنسبة 14.8% خلال الربع الأول من هذا العام ليحقق ما قيمته 9.64 مليارات دولار.

يوتيوب "يطيح" بالتلفاز










قال الرئيس التنفيذي لشركة غوغل، إريك شميت إن موقع تحميل الفيديو الشهير يوتيوب، نجح في الإطاحة بالتلفاز، معتبرا أن "المستقبل الآن أصبح ليوتيوب".

ولفت شميت إلى أن نحو مليار شخص يزورون موقع يوتيوب شهريا، مضيفا: "إذا اعتقدتم أن هذا الرقم كبير، انتظروا حتى نصل إلى 6 أو 7 مليار زائر شهريا".

ويسعى يوتيوب إلى إعادة اختراع التلفاز وتشكيله بصورة جديدة، وذلك بعد أن مول إطلاق 100 قناة تلفزيونية جديدة مرتبطة بأسماء إعلامية معروفة.

وأضاف شميت في حدث إعلامي الأربعاء: "يويتيوب ليس بديلا لشيء موجود بالفعل، وإنما يسعى لبناء منصات جديدة".

من جهته، قال رئيس المحتوى العالمي ليوتيوب، روبرت كينسل: "اعتقدت أن يوتيوب مثل التلفاز ولكن الأمر ليس كذلك، لقد كنت مخطئا".

وأضاف: "التلفاز يشكل وسيلة اتصال من جهة واحدة فقط، أما يوتيوب فيوفر اتصالا من جهتين، بمعنى أن زوار الموقع يمكنهم التواصل مع بعضهم".

واعتبر أن "التلفاز يعني أن يصل المحتوى إلى الجمهور، بينما يوتيوب يعني أن يصل المحتوى ويتفاعل الجميع بشأنه".

يشار إلى أن الكثير من الأشخاص الذين تتراوح اعمارهم من 18 حتى 34 يشاهدون يوتيوب أكثر من مشاهدتهم للتلفاز.

وأعلن يوتيوب عن شراكة تجمعه مع رابطة المعلنين الوطنية، أو ما يعرف بـ "التحالف من أجل ترفيه العائلة"، وذلك لإنشاء محتوى رقمي يتلاءم مع العائلة بشكل أكبر.

كما احتفل الموقع بقيام شركة "دريم ووركس أنيميشن" بشراء القناة المخصصة للأطفال على يويتيوب، التي تعرف بـ "أوسومنيس" مقابل 33 مليون دولار.



“إنستاجرام” تطلق ميزة الإشارة إلى الأشخاص في الصور مثل “فيسب












أطلقت خدمة مشاركة الصور “إنستاجرام” أمس الخميس، تحديثا جديدا لتطبيقها على نظامي “أندرويد” و”آي أو إس” ليجلب معه إحدى أكثر الميزات شيوعًا في شبكة التواصل المالكة للخدمة “فيسبوك”، وهي الإشارة إلى الأشخاص “Photo Tagging”.

ويستطيع مستخدمو “إنستاجرام” الآن الإشارة إلى الأشخاص الموجودين في الصورة، وبالتالي القدرة لاحقًا على فرز الصور وعرض جميع الصور التي تم الإشارة فيها إلى شخص محددة أو صاحب الحاسب نفسه.

يُذكر أنه كانت الطريقة المتاحة سابقًا هي الإشارة إلى الأشخاص ضمن التعليق على الصورة دون القدرة على التحديد و الربط بين الأسماء والأشخاص في الصورة.

يُشار إلى أنه، وبخصوص الصور التي تمت التقاطها سابقًا، فمن غير الممكن تحويل الإشارة إلى الأشخاص “mentions@” التي تمت ضمن التعليقات قبل هذه الميزة، تلقائيًا، إذ على المستخدم إعادة الإشارة في الصور من جديد ويدويًا، وذلك بحسب الناطق الرسمي باسم خدمة “إنستاجرام”.

الجدير بالذكر أن مستخدم الخدمة صار الآن بعد هذه الميزة، يتلقى إشعارًا في حال قام أحدهم بالإشارة إليه في صورة، وسيتم إضافة هذه الصور في قسم يسمى “Photos of You” سيظهر للعموم بدءًا من 16 مايو الجاري، وكما هو الحال في “فيسبوك” فبإمكان المستخدم تغيير الإعدادات لديه لمنع ظهور أي صورة تم الإشارة إليه فيها إلا بعد موافقته.

ويُشار أيضًا إلى أن الخدمة التي بلغ عدد مستخدميها بداية شهر أبريل الماضي 100 مليون مشترك، كانت قد أعلنت سابقًا عن إمكانية تصفح صور الأصدقاء إلى جانب إمكانية تصفح الصفحات الشخصية عبر الحاسبات من خلال موقع التطبيق على شبكة الإنترنت (Instagram.com).

ويمكن لمستخدمي نظامي “أندرويد” و”آي أو إس” تحديث تطبيق “إنستاجرام” لديهم للحصول على الميزة الجديدة، أو تحميله من متجر “جوجل بلاي” بالنسبة لمستخدمي نظام “أندرويد”، أو تحميله من متجر “آبل” للتطبيقات بالنسبة لنظام “آي أو إس”.

اختراق نظارات جوجل من قبل القرصان الأسطوري جاي فريمان

بعد أيام فقط من صدوره للمطورين، اخترقت نظارات جوجل من قبل القرصان الأسطوري جاي فريمان الذي خلق سيديا، السوق السوداء ل ابل.
وكان فريمان قادر على الوصول للجذر إلى الجهاز والسيطرة الكاملة من نظام التشغيل أندرويد 4.0.4.
مستغلا انجاز قرصان اخر ليمتلك السيطرة التامة
الأسوأ من ذلك، اتضح أنه كان يقول:
" استغرق مني ساعتين بينما كنت تتناول العشاء مع الأصدقاء تعلمت كيف يعمل ثم فعلوا الشيء نفسه على النظارات ... والتي كانت بسيطة جدا"

غوغل "تعترف" بدولة فلسطين










قامت شركة "غوغل" بإدخال تغيير بسيط على صفحتها الرئيسية لمحرك البحث Google.ps الخاص بفلسطين، إذ استبدلت كلمة "الأراضي الفلسطينية" بكلمة "فلسطين"، ما اعتبر اعترافاً رسمياً من الشركة بدولة فلسطين.

وبالرغم من صغر حجم التغيير، إلا أنه نال اهتماماً كبيراً من المواقع الإلكترونية التقنية والسياسية على السواء، إذ قامت بعض المواقع المتخصصة باستعراض مواقف سابقة مماثلة لـ"غوغل" على غرار موقع مجلة "فورين بوليسي".

ويأتي هذا القرار مشابهاً بصورة ما إلى اعتراف الأمم المتحدة في نوفمبر الماضي بفلسطين كدولة مراقب غير عضو، بالرغم من رفض الولايات المتحدة وإسرائيل للقرار.

يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تنغمس فيها "غوغل" في النزاعات السياسية، إذ تم استخدام خرائطها في النزاع الحدودي بين كوستاريكا ونيكاراغوا.

كما أنها خاصت نزاعاً طويلاً مع الحكومة الصينية بشأن مسألة الرقابة على معلومات وبيانات المستخدمين إلى جانب المحتوى الذي يتوافر من خلال محركها للبحث.

كما أنها تبدي رأيها في قضايا الداخل الأميركي وكان آخرها الإعراب عن موافقتها ودعمها لزواج المثليين.











معاقبة 91 موقعا الكترونيا لنشرها مواد إباحية


بكين 3 مايو 2013 (شينخوا) عوقب 91 موقعا الكترونيا فى 17 منطقة من مقاطعات الصين الشعبية اليوم (الجمعة) 3 ماي 2013 بعد أن ثبتت مشاركتها فى نشر مجلات أو رسوم متحركة إباحية.
وقد تراوحت العقوبات ما بين الإغلاق والإصلاح عن طريق التعليم، وفقا لبيان نشره المكتب الوطنى لمكافحة المواد الإباحية والمنشورات غير المشروعة.
وقالت السلطات فى المكتب انها ستعاقب "بشدة" المواقع المشاركة فى نشر المواد الإباحية أو المحتوى المبتذل فضلا عن المسئولين عن المواقع.
وقد بدأ المكتب حملة ضد المواد الإباحية الإلكترونية فى الإعلانات وتطبيقات أنظمة المحمول ومستخدمى وسائل الإعلام الإلكترونية فى شهر مارس هذا العام...

الصين تعلن الحرب على "الشائعات الإلكترونية"















أعلنت السلطات الصينية عن اعتزامها شن حرب على ما وصفتها بـ"الشائعات الإلكترونية" التي تنتشر عبر شبكة الإنترنت، والتي اعتبرت أنها "أفسدت مصداقية الإعلام الإلكتروني، وأضعفت نظام الاتصالات الطبيعية، وأثارت البغض بين الجمهور."
وذكر مكتب معلومات الإنترنت، التابع للحكومة الصينية، أن "أقلية من مستخدمي الإنترنت ينشرون العديد من الشائعات على الشبكة، مع بعض الشائعات المشوهة للسمعة للآخرين، بصور مفبركة، وقيام البعض عمداً بنشر شائعات، بدعوى السعي إلى مساعدة الآخرين، لتبديد هذه الشائعات."
وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، في تقرير لها الجمعة، أن المكتب الحكومي لمعلومات الإنترنت يشارك في اتخاذ "إجراءات صارمة تجاه هذه الصور المشوهة، أو نشر الشائعات الإلكترونية."
ولفتت إلى أن السطات الأمنية اعتقلت مؤخراً ما لا يقل عن 11 شخصاً، في عدد من المقاطعات، بعد اتهامهم بنشر "شائعات إلكترونية" حول فيروس H7N9 المسبب لمرض "أنفلونزا الطيور"، تسببت في إثارة الذعر بين مشتركي الإنترنت والسكان المحليين.
وفيما أفادت "شينخوا" بأن مكتب معلومات الإنترنت قام بإغلاق أكثر من 20 حساباً لمدونات صغيرة، يستخدمها هؤلاء الأشخاص لنشر الشائعات، فقد نقلت علن المكتب تعهده بالاستمرار في اتخاذ "منهج قوي"، ضد الشائعات الإلكترونية، كما أعلن عن مكافآت للمرشدين عن "مثيري" تلك الشائعات.


إطلاق تطبيق لمشاركة الفيديو المسجل بنظارة جوجل على "يوتيوب"

















أعلنت شركة “Fullscreen” الأميركية المتخصصة في دعم المحتوى المرئي على الإنترنت، عن إطلاق أول تطبيق لموقع مشاركة الفيديو “يوتيوب” على "نظارة جوجل".

ويسمح “BEAM”، وهو الاسم الذي أطلقته الشركة على تطبيقها، بتسجيل مقاطع الفيديو بواسطة النظارة ومن ثم الاستعانة به لرفعها إلى قناة المستخدم في "يوتيوب".

ويتيح التطبيق أيضًا للمستخدم بعد تسجيل الفيديو، الاختيار بين رفع الفيديو والإبقاء عليه خاصًا، بحيث لا يطلع عليه أحد، أو رفعه إلى القناة ومشاركة الرابط عبر تويتر.

يُذكر أن “نظارة جوجل” لا تدعم، في طبيعة الحال، الربط المباشر مع موقع “يوتيوب”، إذ يتوجب على المستخدم الذي يرغب بمشاركة مقاطع الفيديو التي يقوم بتسجيلها عبر النظارة، مشاركتها مع الأصدقاء على شبكة التواصل “جوجل بلس”، فقط.

وتجدر الإشارة إلى أنه ومنذ أن طرحت شركة “جوجل” نظارتها للمطورين، بدأت تظهر العديد من التطبيقات المخصصة للعمل مع التقنية الجديدة، حيث بدأ موقع “تويتر” قبل أيام بتجربة تطبيقه الخاص بالنظارة، كما قام أحد المطورين ببناء تطبيق أطلق عليه اسم “Winky” يسمح لمستخدمي النظارة بالتقاط الصور عن طريق "الغمز".









البريطانيون يثقون في غوغل ثقتهم بدينهم














يثق البريطانيون بمحرك البحث غوغل بذات درجة ثقتهم بالمؤسسات الدينية وفقا لاستطلاع عن السكان في البلاد.

وفى استطلاع للرأى عن أكثر المؤسسات ثقة فى بريطانيا جاء محرك البحث غوغل والدين في المرتبة نفسها وهي تلي ثقة السكان بالشرطة وتسبق ثقتهم بالبنوك وشركات التأمين.

ووفقا للاستطلاع فإن نسبة الثقة بغوغل ترتفع لدى من تترواح أعمارهم بين 16 و 24 عاما.

وقال كريس وورل، أحد المشرفين عن الاستطلاع لـ"سكاي نيوز" "إن هذا يعكس حقيقة اهتمامات الأشخاص فهم يستخدمون غوغل بشكل يومي إن لم يكن أكثر.. وربما هم ليسوا على ارتباط مع المؤسسات الدينية كما كانوا من قبل".

وأضاف أنه "لم يكن من المستغرب أن يحتل غوغل المرتبة الأولى في الثقة لدى الأشخاص من بقية مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، وذلك بسبب الإدراك العام بأن تلك المواقع بحاجة لكسب المال".

وبالرغم من فضيحة لحوم الخيل إلا أن التقرير أوضح أن 19% ممن خضعوا للاستطلاع يثقون بمتاجر التسوق أكثر من محرك البحث والمؤسسات الدينية معا.

وشمل التقرير آراء أكثر من 2000 شخص، وهي جزء من مشروع يبحث في التغيرات التي طرأت على المجتمع البريطاني في أعقاب الركود الاقتصادي والتغيرات الديمغرافية للسكان.

“إنستاجرام” تطلق ميزة الإشارة إلى الأشخاص في الصور مثل “فيسب

“إنستاجرام” تطلق ميزة الإشارة إلى الأشخاص في الصور مثل “فيسبوك”

المصدر:
  • البيان الإلكتروني










أطلقت خدمة مشاركة الصور “إنستاجرام” أمس الخميس، تحديثا جديدا لتطبيقها على نظامي “أندرويد” و”آي أو إس” ليجلب معه إحدى أكثر الميزات شيوعًا في شبكة التواصل المالكة للخدمة “فيسبوك”، وهي الإشارة إلى الأشخاص “Photo Tagging”.
ويستطيع مستخدمو “إنستاجرام” الآن الإشارة إلى الأشخاص الموجودين في الصورة، وبالتالي القدرة لاحقًا على فرز الصور وعرض جميع الصور التي تم الإشارة فيها إلى شخص محددة أو صاحب الحاسب نفسه.
يُذكر أنه كانت الطريقة المتاحة سابقًا هي الإشارة إلى الأشخاص ضمن التعليق على الصورة دون القدرة على التحديد و الربط بين الأسماء والأشخاص في الصورة.
يُشار إلى أنه، وبخصوص الصور التي تمت التقاطها سابقًا، فمن غير الممكن تحويل الإشارة إلى الأشخاص “mentions@” التي تمت ضمن التعليقات قبل هذه الميزة، تلقائيًا، إذ على المستخدم إعادة الإشارة في الصور من جديد ويدويًا، وذلك بحسب الناطق الرسمي باسم خدمة “إنستاجرام”.
الجدير بالذكر أن مستخدم الخدمة صار الآن بعد هذه الميزة، يتلقى إشعارًا في حال قام أحدهم بالإشارة إليه في صورة، وسيتم إضافة هذه الصور في قسم يسمى “Photos of You” سيظهر للعموم بدءًا من 16 مايو الجاري، وكما هو الحال في “فيسبوك” فبإمكان المستخدم تغيير الإعدادات لديه لمنع ظهور أي صورة تم الإشارة إليه فيها إلا بعد موافقته.
ويُشار أيضًا إلى أن الخدمة التي بلغ عدد مستخدميها بداية شهر أبريل الماضي 100 مليون مشترك، كانت قد أعلنت سابقًا عن إمكانية تصفح صور الأصدقاء إلى جانب إمكانية تصفح الصفحات الشخصية عبر الحاسبات من خلال موقع التطبيق على شبكة الإنترنت (Instagram.com).
ويمكن لمستخدمي نظامي “أندرويد” و”آي أو إس” تحديث تطبيق “إنستاجرام” لديهم للحصول على الميزة الجديدة، أو تحميله من متجر “جوجل بلاي” بالنسبة لمستخدمي نظام “أندرويد”، أو تحميله من متجر “آبل” للتطبيقات بالنسبة لنظام “آي أو إس”.



“لينكد إن” تعلن عن أرباحها للربع الأول من 2013













أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بالأعمال “لينكد إن” عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الجاري 2013، محققة عوائد مالية وصلت إلى 324.7 مليون دولار، وهي أعلى بنسبة 72% مقارنة بالفترة نفسها في العام الماضي 2012.

وقالت “لينكد إن” إن أرباحها الصافية للأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام قاربت 22.6 مليون دولار، مقارنة بـ 5 مليون كانت قد جنتها خلال نفس الفترة من العام الفائت، كما وصلت أرباح EBITDA المُعدَّلة أو ما يُعرف بالأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين إلى 83.4 مليون وهو يشكل ما نسبته 26% من الإيرادات الإجمالية، بعد أن وصلت هذه الأرباح خلال الربع الأول من العام الفائت 38.1 مليون دولار كانت تشكل 20% من إيرادات تلك الفترة.

وأضافت الشركة أنها ما تزال تركز على طرح المنتجات التي تجعل من شبكة “لينكد إن” المصدر اليومي الأهم للمحترفين حول العالم.

وفصلت الشركة أرباحها، بحسب الحلول التي تقدمها، حيث وصلت إيراداتها من منتجات حلول المواهب إلى 184.3 مليون بمعدل زيادة قاربت 80% مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، حيث شكلت هذه الإيرادات مانسبته 57% من الإيرادات الكلية، أما بالنسبة لمنتجات حلول التسويق، فقد بلغت الإيرادات منها إلى 74.8 مليون دولار وبنسبة 56% زيادة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حيث شكلت هذه الإيرادات 23% من إيرادات الشركة.

وبالنسبة للاشتراكات الممتازة “Premium Subscriptions”، فقد بلغت إيرادات الشركة منها حوالي 65.6 مليون دولار وبمعدل زيادة وصل إلى 73% مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، لتشكل هذه الإيرادات ما نسبته 20% من إيرادات الشركة الكلية.

تجدر الإشارة إلى شبكة “لينكد إن” للأعمال تضم الآن أكثر من 225 مليون مستخدم حول العالم وبمعدل مشتركَيَن كل ثانية، بحسب آخر إعلانات الشركة، كما أنها تحقق 170 مليون زائر شهريًا.















رسم الخرائط بـ«الإنترنت» يمهد لعصر ذهبي














لعبت الشبكة العنكبوتية دوراً مهماً في تغيير الطريقة التي تعد وترسم بها الخرائط، على نحو يمكن الناس العاديين الذين يطلق عليهم وصف «رسامي الخرائط المواطنين» من العمل جنباً إلى جنب مع المغامرين الشجعان والجغرافيين المحترفين. ليبدأ عصر ذهبي ثان لرسم الخرائط على الإنترنت، يجلب معه فوائد اقتصادية واجتماعية لا تقل أهمية.

والواقع أن الخرائط الدقيقة تكسر الحواجز الجغرافية، وتعمل على تمكين الأفراد من الوصول إلى وجهاتهم المرغوبة، وتمكين الشركات من الوصول إلى المستهلكين في أي مكان، وإثراء آفاق البشر.

فيغتنم الذين لا تربط بينهم أي سمة مشتركة غير الدخول إلى الإنترنت، الفرصة لوصف الأماكن التي يعرفونها ويحبونها، لمساعدة جيرانهم على التنقل، أو لإعطاء الذين يعيشون في أماكن بعيدة لمحة عن بيئاتهم المحلية.

ويعدّ نوي دياكوباما، المهاجر من جمهورية الكونغو الديمقراطية ويقيم الآن في العاصمة الفرنسية باريس، واحداً من الرواد الشجعان في هذا القرن، فباستخدامه لأدوات رسم الخرائط على شبكة الإنترنت، أنشأ أول خريطة لقريته مبانداكا، والتي عَدَّلها هو وزوجته أكثر من مئة ألف مرة منذ عام 2009، ليسهم في وضع قريته، وأهلها الذين يعيشون فيها على الخريطة حرفياً.

وهو لا يعتبر الرائد الوحيد في هذا المجال، فهناك مجموعة متنامية من رسامي الخرائط على الإنترنت، الذين يعملون على إنشاء خرائط يمكن عبرها الوصول بسهولة لمناطق أقل شهرة وتسهم في تغيير حياة الناس في هذه العملية.

وخلال عصر الاستكشاف الذي امتد من القرن الخامس عشر إلى السابع عشر، انطلق مغامرون مثل كريستوفر كولومبوس وفرديناند ماجلان وجيمس كوك في رحلات محفوفة بالمخاطر إلى بلاد بعيدة، يرسمون خرائط تفصيلية لرحلاتهم، فأسهموا في توسيع نظرة الناس للعالم، وتحسين التجارة، والتمهيد لدخول عصر الثورة الصناعية.

واليوم، يأتي أشخاص مثل نوي في طليعة عصر ذهبي ثان لرسم الخرائط، وهو ما يمهد لجلب فوائد اقتصادية واجتماعية لا تقل أهمية. والواقع أن الخرائط الدقيقة تكسر الحواجز الجغرافية، وتعمل على تمكين الأفراد من الوصول إلى وجهاتهم المرغوبة، وتمكين الشركات من الوصول إلى المستهلكين في أي مكان، وإثراء آفاق البشر.

رسم الخرائط

وباستخدام أدوات الإنترنت يسهم الرسامون في تحقيق الهدف المشترك المتمثل في إنشاء خريطة رقمية للعالم.

حتى إن البعض ينظمون "حفلات رسم الخرائط"، حيث تلتقي المجموعات وتلتف حول أجهزة الحاسوب، لإضافة طبقات من التفاصيل التي تتجاوز التضاريس.

ومن خلال ضم عناصر إنسانية، مثل المقاهي الشعبية أو مسارات التريض المحلية، يعملون على إنشاء أدوات شاملة مفيدة للآخرين، وتعزيز فهمهم لمجتمعهم.

وبالإمكان أن تكون الخرائط الرقمية ديناميكية بقدر ما تتمتع به المجتمعات التي تصفها من ديناميكية.

ففي حين تستطيع الخرائط الورقية تقديم تصوير دقيق لمعالم ثابتة مثل الأنهار والجبال، فإنها غير قابلة للتحديث بسهولة عندما تقام بنايات جديدة، أو تمد الطرق، أو تفتتح مطاعم جديدة.

وعلى النقيض من ذلك فإن الخرائط الرقمية قابلة للتعديل بشكل فوري، وهذا من شأنه أن يجعل السكان المحليين مطلعين بشكل دائم على التطورات في مناطقهم ويساعد الزائرين على الشعور وكأنهم من السكان المحليين في أماكن غير مألوفة.

وعلى نحو مماثل، يمكن تفصيل الخريطة الرقمية لتلبية اهتمامات أو احتياجات فرد بعينه.

فقد يكون أحد راكبي الدراجات راغباً في الحصول على خريطة توضح مسارات الدراجات، بما في ذلك معلومات عن التضاريس، ولكن السائح قد يفضل الحصول على خريطة تبرز معالم الجذب السياحي أو تشير إلى شبكات النقل العام.

ويؤدي هذا النوع من التخصيص وفقاً لاحتياجات العملاء إلى نشوء عدة ملايين من النسخ للعالم، وكلها تتمتع بالدقة.

إن الأدوات الحديثة مثل الخرائط والملاحة بالاستعانة بالأقمار الصناعية تسهم سنوياً في توفير نحو 3.5 مليارات لتر من البنزين وأكثر من مليار ساعة من زمن السفر.

ونتيجة لهذا، أصبح المزارعون أكثر قدرة على الوصول بسلعهم إلى السوق قبل تلفها، وإنشاء شبكات ري أكثر كفاءة، مما يعني توفير نحو ثمانية مليارات إلى 22 مليار دولار للصناعات الزراعية سنوياً.

إن الزخم المتزايد الذي تكتسبه حركة رسم الخرائط يعد بالتوصل إلى تمثيل دقيق وشامل لكل شبر من العالم تقريباً، وهذا من شأنه أن يخلق فرصاً متزايدة للنمو الاقتصادي، ويساعد في تحسين القدرة على الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية وغيرها من الخدمات، ويسهم في التنمية الاجتماعية، ويوسع نظرة الناس إلى العالم، مجازياً وحرفياً.

في محاولة لتطوير المعرفة الجغرافية بالعالم الذي نعيش فيه، تعود المستكشفون الخروج إلى البحر، وتحمل أحوال جوية قاسية وأمراض منهكة، وكانوا على غير يقين بالأماكن التي يقصدونها، أو ما إذا كان بوسعهم العودة إلى ديارهم.

وفي حين لا يواجه راسمو الخرائط على شبكة الإنترنت اليوم المخاطر نفسها، فإنهم أيضاً ينطلقون في رحلة إلى المجهول بحثاً عن المعرفة، والإثارة، وحياة أفضل.



اثار ايجابية

تؤثر تكنولوجيا رسم الخرائط الرقمية بشكل عميق للغاية في المناطق النائية وغير النامية من العالم.

ففي إفريقيا ارتفعت نسبة تغطية الطرق على خرائط غوغل من 20% في العام 2008 إلى 75% في العام الماضي، في حين ارتفع عدد المدن والقرى التي توفرت لها خرائط تفصيلية بنسبة تتجاوز 1000%.

ولم يكن هذا سبباً في تيسير التجارة والنقل فحسب، بل إنه يترجم أيضاً إلى زمن استجابة أسرع لخدمات الطوارئ.












تطبيقات جديدة لنظارة غوغل الذكية


















أعلنت شركة "فل سكرين" الأميركية المتخصصة في دعم المحتوى المرئي على الإنترنت، عن إطلاق أول تطبيق لموقع مشاركة الفيديو "يوتيوب" على نظارة غوغل الذكية، كما كشف أحد المطورين عن تطبيق لتلك النظارة يتيح للمستخدمين التقاط الصور "بالغمز".

ويتيح "بيم"، وهو الاسم الذي أطلقته "فل سكرين" على تطبيقها، رفع مقاطع الفيديو التي يسجلها المستخدم بواسطة النظارة إلى قناته الخاصة في يوتيوب، كما يقدم خيارا عند رفع الفيديو بإبقائه خاصا بحيث لا يطلع عليه أحد، أو رفعه إلى قناته مع مشاركة الرابط عبر موقع تويتر للتدوين المصغر.

يُذكر أن نظارة غوغل لا تدعم، بطبيعة الحال، الربط المباشر مع موقع يوتيوب، إذ يتوجب على المستخدم الذي يرغب بمشاركة مقاطع الفيديو التي يقوم بتسجيلها عبر النظارة، مشاركتها مع الأصدقاء على شبكة التواصل غوغل+ فقط.

وفي الإطار ذاته كشف أحد المطورين، ويدعى مايك جيوفاني، عن بنائه تطبيقا، أطلق عليه اسم "وينكي"، يسمح لمستخدمي تلك النظارة بالتقاط الصور عن طريق الغمز، مما يجعلهم يستغنون عن الطرق المتبعة فيها حاليا، وهي إما عن طريق الأوامر الصوتية أو عن طريق النقر على اللوح الجانبي للنظارة الذي يعمل عمل لوحة التحكم اللمسية.

وقال جيوفاني على حسابه في غوغل+ إن المستخدم لم يعد بحاجة الآن إلى قول "حسنا أيتها النظارة، التقطي صورة"، أو أن ينقر على زر، لأن هذه الأمور قد تحرمه أن يعيش اللحظة حتى لو لم تستغرق سوى ثانية واحدة، بحسب قوله، مضيفا أنه عن طريق التقاط الصور بالغمز يمكن جعل الخط الزمني الافتراضي هو نفسه الخط الزمني الحقيقي، على حد تعبيره.

وتجدر الإشارة إلى أنه، ومنذ أن طرحت شركة غوغل نظارتها للمطورين، بدأت تظهر العديد من التطبيقات المخصصة للعمل مع التقنية الجديدة، حيث بدأ موقع تويتر قبل أيام بتجربة تطبيقه الخاص بالنظارة.

ولم تتضح بعد مميزات تطبيق تويتر الكاملة لنظارة غوغل، إلا أن من المتوقع أن يحتوي على ميزة كتابة التغريدات الجديدة ورفعها مباشرة على موقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن النظارة تملك ميزة الكتابة عبر الأوامر الصوتية. ويتوقع أن يتاح التطبيق عند طرح النظارة للعموم قبل نهاية هذا العام.









الجيل الثاني من "سيرفس" في يونيو المقبل













تعتزم شركة مايكروسوفت الأميركية الكشف عن الجيل الثاني من حاسوبها اللوحي "سيرفس" خلال مؤتمرها السنوي للمطورين الذي سيعقد في الفترة بين 26 و28 يونيو/حزيران القادم، بحسب ما نقلت صحيفة "ديجي تايمز" التايوانية عن مصادر وصفتها بالمطلعة.

وأوضحت الصحيفة المتخصصة بالأخبار التقنية، أن مصادرها كانت قد زودت الشركة بمكونات نسخة "سيرفس" المبنية على معالجات إنتل، مشيرة إلى أن مايكروسوفت ستعمل على تجاوز العقبات التي اعترضت الجيل الأول من "سيرفس" من خلال الترويج الجيد للجيل الثاني من هذا الحاسوب.

ويذكر أن الشركة الأميركية باعت حتى الآن نحو 1.5 مليون حاسوب من الجيل الأول (مليون من حاسوب سيرفرس آر تي، ونصف مليون من حاسوب سيرفس برو) منذ طرحه في أكتوبر/تشرين الأول 2012 حتى الآن، وهو ما يشكل نصف الكمية المتوقعة.

وتأتي هذه الأنباء وسط انتشار أخبار عن عزم مايكروسوفت طرح نسخة مصغرة من حاسوبها اللوحي، وهو أمر أكدته الصحيفة التايوانية، حيث نسبت إلى مصادرها أن الجيل الثاني من "سيرفس" سيكون بحجم سبع إلى تسع بوصات، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الحواسيب اللوحية ذات الجحم الأصغر، وخاصة بعد أن قامت الشركة بتغيير مواصفات نظام "ويندوز 8" للحواسيب اللوحية لتدعم عمله مع النسخ الأصغر منها.

ويرى مراقبون أن "مايكروسوفت" ستركز في مؤتمرها المرتقب على إطلاق الإصدار القادم من نظام "ويندوز 8" الذي يتوقع أن يحمل الرقم 8.1 تحت الاسم الرمزي "ويندوز بلو"، بالإضافة إلى الكشف عن الجيل الثاني من "سيرفس".

كما يتوقع أن تستخدم الشركة في النسخة الاحترافية من سيرفس المقبل الجيل الجديد من معالجات شركة إنتل الأميركية المسماة "هازويل"، والتي تعتزم إطلاقها خلال معرض "كمبيوتكس" الذي سيعقد في تايوان بين الرابع والثامن من يونيو/حزيران القادم. وتتميز تلك المعالجات بأنها أقل استهلاكا للطاقة وأقوى دعما للرسوميات.


كمبيوتر نادر لأبل مقابل 392 ألف دولار













كشفت دار مزادات ألمانية أنها ستطرح أواخر الشهر الجاري للبيع بالمزاد جهاز كمبيوتر تاريخي من طراز "أبل 1 " ، وأعربت عن توقعاتها أن يتراوح سعر بيع هذا الجهاز الذي تم تصنيعه يدويا ومازال يعمل حتى الآن ما بين 261 ألف و392 ألف دولار.

وذكرت مجلة "كمبيوتر ورلد" الأمريكية على موقعها الإلكتروني بأن جهاز كمبيوتر آخر من طراز "أبل 1 " كان قد بيع العام الماضي في مزاد نظمته دار مزادات بريكر في مدينة كولونيا الألمانية بسعر قياسي بلغ 640 ألف دولار.

وأعلنت دار مزادات بريكر أنها سوف تعرض جهاز آخر من نوعية "أبل 1 " للبيع بالمزاد يوم 25 أيار/مايو الجاري ، وهو واحد من ست أجهزة فقط من هذا الطراز مازالت تعمل.

ويرجع تاريخ ابتكار الكمبيوتر أبل 1 إلى عام 1976 ، وهو يحتوي على دائرة إلكترونية مصنوعة يدويا بواسطة ستيف وزنياك الذي شارك في تأسيس شركة أبل ، وكان يباع آنذاك بسعر 66ر666 دولار ، وتم إنتاج حوالي 200 وحدة من هذا الجهاز.

وتقول دار مزادات وثبي البريطانية إن عدد كمبيوترات أبل 1 التي مازالت متبقية حتى الآن لا يتجاوز في تقديرها 50 جهاز.