أعلنت شركة مايكروسوفت، عملاق صناعة البرمجيات، عن اعتزامها إجراء مراجعة شاملة لبرنامجها التشغيلي "ويندوز 8"، فيما يُعد أكبر اعتراف بالفشل يهز أسواق المستهلكين، منذ الفشل الذريع لشركة "كوكاكولا"، بمنتجها "نيو كوك"، قبل ما يقرب من 30 عاماً.
وأكدت رئيس قسم التسويق والتمويل لمنتجات "ويندوز"، تامي ريلر، أن "العناصر الرئيسية" الخاصة بكيفية استخدام البرنامج الجديد سوف يتم تغييرها بشكل جذري، في النسخة المحدثة من النظام التشغيلي، والتي من المتوقع أن تصدرها مايكروسوفت في وقت لاحق من العام الجاري.
وأشارت ريلر، في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، إلى أن السبب في إجراء المراجعة الشاملة لبرنامج "ويندوز 8" يرجع إلى الصعوبات التي واجهها عدد كبير من المستخدمين للبرنامج التشغيلي الجديد.
كما اعتبر محللون أن إعلان مايكروسوفت عن مراجعتها لبرنامج "ويندوز 8"، يُعد اعترافاً بفشل الرئيس التنفيذي الجديد للشركة، ستيف بالمر، الذي كان قد وصف إطلاق البرنامج الجديد في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بأنه لحظة "رهان الشركة"، رداً على النجاح الكبير الذي حققته النسخة الجديدة من أجهزة "آي باد" لشركة "آبل."
وفيما رفضت ريلر الإفصاح عن تفاصيل التغييرات التي ستجريها الشركة في النسخة المعدلة من "ويندوز 8"، فقد أشارت إلى أن مستخدمي أجهزة الكمبيوتر المكتبية



يلقي أحد أبرز قراصنة الإنترنت على مستوى العالم سابقا والخبير في مجال أمن المعلومات حاليا الأميركي كيفن ميتنك كلمة رئيسية خلال معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات الذي يستضيفه مركز دبي التجاري العالمي بين الثالث والخامس من يونيو/حزيران المقبل.
وحظي ميتنك، الذي يزور الشرق الأوسط للمرة الأولى، بشهرة عالمية واسعة في أوساط المجتمع الرقمي نظرا لأساليبه المبتكرة في إظهار مواطن الضعف في أنظمة أمن المعلومات الخاصة بمؤسسات وشركات عالمية كبرى، إذ مكنته خبرته كقرصان إلكتروني من التحول إلى مستشار يقدم نصائح تتعلق بأفضل الطرق وأكثرها كفاءة على صعيد حماية أمن المعلومات ومواجهة الجرائم الإلكترونية المتزايدة في مختلف دول العالم.
ونظرا لكونه أحد أبرز قراصنة الإنترنت سابقا فقد تحول ميتنك إلى مادة دسمة تناولتها كثير من الأخبار والمقالات في الصحافة العالمية، كما ظهر في لقاءات متلفزة عدة وبرامج إذاعية شهيرة قدم خلالها شروحا في أمن المعلومات.
ويشارك في معرض ومؤتمر الخليج إلى جانب ميتنك، نخبة من المتحدثين والمندوبين عن مؤسسات وشركات مرموقة في هذا المجال، سيتطرقون إلى جملة من المواضيع المتصلة بأمن المعلومات، مُقترحين إستراتيجيات فعالة لمواجهة تهديدات أمن المعلومات التي تشمل الحكومات والشركات والأفراد.
وتتضمن أجندة المؤتمر ماضي الأمن الإلكتروني وحاضره ومستقبله، والتهديدات التي تلوح في الأفق، إضافة إلى قراءة متأنية في بعض الحقول المتخصصة على مختلف الأصعدة التمويلية والاقتصادية والاجتماعية والوطنية من وجهة نظر أمنية بحتة.
وسيتطرق المؤتمرون إلى مناقشة قضايا رئيسية أُخرى تواجه المنطقة، من أبرزها "تداعيات أمن الحوسبة السحابية"، والاستفادة من تجارب عام 2012 والاستجابة لمتطلبات عام 2013، و"حماية الأمة من الحرب الإلكترونية"، و"حماية الاقتصاد الرقمي"، و"السلوك الإنساني في المواقف الحساسة"، و"إدارة مخاطر الشبكة
أعلنت شركة غوغل الأميركية عبر مدونتها باللغة العربية عن تفعيلها لخدمة "سبيك تو تويت" للمواطنين من داخل الأراضي السورية والتي تسمح بإرسال التغريدات إلى شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" صوتيا عبر الهاتف، وذلك لمواجهة انقطاع الإنترنت الشامل الذي تعاني منه سوريا منذ أمس.
وقد أتاحت الشركة مجموعة الأرقام الدولية التي يمكن للمستخدمين من داخل سوريا الاتصال بها من خلال أي هاتف أرضي أو محمول، إذ يستطيع المستخدم بعد إجراء الاتصال الضغط على الرقم 1 لتسجيل رسالته الصوتية ثم رمز # كي يتم تغريد الرسالة على الحساب سبيك تو تويت في تويتر، كما يمكن الاستماع إلى الرسائل المسجلة عبر الإنترنت من خلال نفس الحساب أو هاتفيا عبر الاتصال بالأرقام ذاتها.
وكان تقرير غوغل للشفافية أظهر أمس أن استخدام صفحات خدمات الشركة من سوريا توقف فجأة قبيل الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، واستمرت تقارير غوغل عن استخدام الخدمة في إظهار عدم وجود أي نشاط بعد حوالي أربع ساعات من انقطاع الخدمة.
وأظهرت بيانات الشركة أن تعطل خدمة الإنترنت يقتصر على سوريا ويشمل البلد كلها، وتعطيل خدمة الإنترنت عن البلاد بأكملها ممكن لأن عناوين برتوكول الإنترنت محددة جغرافيا وتسيطر الحكومة على مقدمي خدمات الإنترنت في البلاد.
ويقول خبراء إن من المستحيل تقريبا تحديد سبب مثل هذا الانقطاع للخدمة ما لم يعلن أحد المسؤولية التي يتبادل الاتهامات بشأنها عادةً الحكومة السورية وقوات المعارضة.
ونقلت وكالة رويترز عن رئيس قسم التكنولوجيا بشركة خدمات البنية التحتية "أبندنس" دان هوبارد قوله إن الحوادث السابقة لانقطاع الإنترنت ارتبطت بإغلاق بأمر من الحكومة أو بأضرار لحقت بالبنية التحتية شملت انقطاعات في كوابل الألياف وانقطاعات للتيار الكهربائي.
في حين ذكرت بعض المواقع الإخبارية المقرّبة من النظام السوري والعاملة من خارج سوريا في تصريح منسوب لوكالة الأبناء السورية الرسمية (سانا) أن سبب انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات هو "عطل في الكابل الضوئي" دون أية توضيحات إضافية.
لكن الناشطين السوريين على شبكات التواصل الاجتماعي يشيرون بإصبع الاتهام إلى قيام النظام السوري بقطع الإنترنت عمدًا حيث يمتلك تحكّما مركزيا في الشبكة داخل البلاد.
وتشير مديرة حرية التعبير في غوغل كريستين تشن إلى أن مثل هذا الانقطاع حدث مرتين من قبل، الأولى في مصر أثناء الربيع العربي، والثانية في سوريا في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي


كشفت شركة ماب بوكس، المتخصصة في إنشاء الخرائط وأدواتها المفتوحة المصدر، النقاب عن أداة جديدة لتحرير الخرائط تحمل اسم "آي دي" في إطار إثراء مشروع الخرائط المفتوح المصدر "أوبن ستريت ماب" الذي يساهم في تطويره نحو مليون مستخدم.
وأوضحت الشركة أن الأداة الجديدة تهدف لتسهيل مهمة المستخدمين في إنشاء الخرائط من خلال متصفح الإنترنت مباشرة، واعتبر مديرها التنفيذي إيريك جونسون أنها أفضل أداة تقدم واجهة استخدام فائقة السرعة وتعمل في الوقت ذاته على تحسين جودة وتغطية بيانات الخرائط، على حد تعبيره.
يُذكر أن "أوبن ستريت ماب" هو مشروع تعاوني تدعمه منظمة "أوبن ستريت ماب" غير الربحية البريطانية، يهدف إلى إنشاء خريطة للعالم مجانية وقابلة للتحرير تكون بديلا لخرائط غوغل، ويساهم في المشروع حاليا أكثر من مليون مستخدم مما يجعله أكبر مجتمع مفتوح المصدر في هذا المجال عالميا.
وأشار توم ماكرايت، أحد مطوري أداة "آي دي"، إلى أنه تم بناؤها بلغة "جافا سكريبت" بالإضافة إلى المكتبة المرئية دي3، باستخدام معايير المصادر المفتوحة التي تشهد تحسنا مع مرور الوقت، مؤكدا أن كل شيء فيها "مفتوح المصدر" بمعنى أنه أصبح لدى شركته الآن طائفة من المبرمجين حول العالم ممن يعملون على بناء وتحسين وإصلاح ما قد يعتري هذه الأداة من مشاكل.
يذكر أن محرر الخرائط الذي كانت تعتمد عليه منظمة "أوبن ستريت ماب" مبني بتقنية "فلاش" التي تطورها شركة أدوبي، وهو الأمر الذي كان يؤدي إلى معاناة المستخدمين بسبب البطء، على حد قول جونسون، كما أن بناء الأداة الجديدة بلغة جافا سيجعل منها أداة ملائمة للأجهزة المحمولة.
ومن المتوقع أن تصبح الأداة الجديدة عاملا مساعدا لمجتمع "أوبن ستريت ماب" في بناء خدمة للخرائط تتمتع بأفضل درجة ممكنة من الدقة، خاصة وأنها ستكون المحرر الرئيسي لهم فلا يحتاجون معها إلى برامج إضافية باستثناء متصفح الويب الذي بين أيديهم.
تجدر الإشارة إلى أن الخرائط التي توفرها المنظمة المذكورة تعتمد عليها الكثير من الخدمات الأخرى والمنظمات على حد سواء مثل خدمتي "فورسكوير" و"إفرنوت" بالإضافة إلى صحيفة "لوموند" الفرنسية التي دمجت الشهر الماضي خرائط المنظمة ضمن موقعها على الإنترنت.
واجهوا صعوبات في التعامل مع البرنامج الجديد.
يلقي أحد أبرز قراصنة الإنترنت على مستوى العالم سابقا والخبير في مجال أمن المعلومات حاليا الأميركي كيفن ميتنك كلمة رئيسية خلال معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات الذي يستضيفه مركز دبي التجاري العالمي بين الثالث والخامس من يونيو/حزيران المقبل.
وحظي ميتنك، الذي يزور الشرق الأوسط للمرة الأولى، بشهرة عالمية واسعة في أوساط المجتمع الرقمي نظرا لأساليبه المبتكرة في إظهار مواطن الضعف في أنظمة أمن المعلومات الخاصة بمؤسسات وشركات عالمية كبرى، إذ مكنته خبرته كقرصان إلكتروني من التحول إلى مستشار يقدم نصائح تتعلق بأفضل الطرق وأكثرها كفاءة على صعيد حماية أمن المعلومات ومواجهة الجرائم الإلكترونية المتزايدة في مختلف دول العالم.
ونظرا لكونه أحد أبرز قراصنة الإنترنت سابقا فقد تحول ميتنك إلى مادة دسمة تناولتها كثير من الأخبار والمقالات في الصحافة العالمية، كما ظهر في لقاءات متلفزة عدة وبرامج إذاعية شهيرة قدم خلالها شروحا في أمن المعلومات.
ويشارك في معرض ومؤتمر الخليج إلى جانب ميتنك، نخبة من المتحدثين والمندوبين عن مؤسسات وشركات مرموقة في هذا المجال، سيتطرقون إلى جملة من المواضيع المتصلة بأمن المعلومات، مُقترحين إستراتيجيات فعالة لمواجهة تهديدات أمن المعلومات التي تشمل الحكومات والشركات والأفراد.
وتتضمن أجندة المؤتمر ماضي الأمن الإلكتروني وحاضره ومستقبله، والتهديدات التي تلوح في الأفق، إضافة إلى قراءة متأنية في بعض الحقول المتخصصة على مختلف الأصعدة التمويلية والاقتصادية والاجتماعية والوطنية من وجهة نظر أمنية بحتة.
وسيتطرق المؤتمرون إلى مناقشة قضايا رئيسية أُخرى تواجه المنطقة، من أبرزها "تداعيات أمن الحوسبة السحابية"، والاستفادة من تجارب عام 2012 والاستجابة لمتطلبات عام 2013، و"حماية الأمة من الحرب الإلكترونية"، و"حماية الاقتصاد الرقمي"، و"السلوك الإنساني في المواقف الحساسة"، و"إدارة مخاطر الشبكة
الإلكترونية".
أعلنت شركة غوغل الأميركية عبر مدونتها باللغة العربية عن تفعيلها لخدمة "سبيك تو تويت" للمواطنين من داخل الأراضي السورية والتي تسمح بإرسال التغريدات إلى شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" صوتيا عبر الهاتف، وذلك لمواجهة انقطاع الإنترنت الشامل الذي تعاني منه سوريا منذ أمس.
وقد أتاحت الشركة مجموعة الأرقام الدولية التي يمكن للمستخدمين من داخل سوريا الاتصال بها من خلال أي هاتف أرضي أو محمول، إذ يستطيع المستخدم بعد إجراء الاتصال الضغط على الرقم 1 لتسجيل رسالته الصوتية ثم رمز # كي يتم تغريد الرسالة على الحساب سبيك تو تويت في تويتر، كما يمكن الاستماع إلى الرسائل المسجلة عبر الإنترنت من خلال نفس الحساب أو هاتفيا عبر الاتصال بالأرقام ذاتها.
وكان تقرير غوغل للشفافية أظهر أمس أن استخدام صفحات خدمات الشركة من سوريا توقف فجأة قبيل الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، واستمرت تقارير غوغل عن استخدام الخدمة في إظهار عدم وجود أي نشاط بعد حوالي أربع ساعات من انقطاع الخدمة.
وأظهرت بيانات الشركة أن تعطل خدمة الإنترنت يقتصر على سوريا ويشمل البلد كلها، وتعطيل خدمة الإنترنت عن البلاد بأكملها ممكن لأن عناوين برتوكول الإنترنت محددة جغرافيا وتسيطر الحكومة على مقدمي خدمات الإنترنت في البلاد.
ويقول خبراء إن من المستحيل تقريبا تحديد سبب مثل هذا الانقطاع للخدمة ما لم يعلن أحد المسؤولية التي يتبادل الاتهامات بشأنها عادةً الحكومة السورية وقوات المعارضة.
ونقلت وكالة رويترز عن رئيس قسم التكنولوجيا بشركة خدمات البنية التحتية "أبندنس" دان هوبارد قوله إن الحوادث السابقة لانقطاع الإنترنت ارتبطت بإغلاق بأمر من الحكومة أو بأضرار لحقت بالبنية التحتية شملت انقطاعات في كوابل الألياف وانقطاعات للتيار الكهربائي.
في حين ذكرت بعض المواقع الإخبارية المقرّبة من النظام السوري والعاملة من خارج سوريا في تصريح منسوب لوكالة الأبناء السورية الرسمية (سانا) أن سبب انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات هو "عطل في الكابل الضوئي" دون أية توضيحات إضافية.
لكن الناشطين السوريين على شبكات التواصل الاجتماعي يشيرون بإصبع الاتهام إلى قيام النظام السوري بقطع الإنترنت عمدًا حيث يمتلك تحكّما مركزيا في الشبكة داخل البلاد.
وتشير مديرة حرية التعبير في غوغل كريستين تشن إلى أن مثل هذا الانقطاع حدث مرتين من قبل، الأولى في مصر أثناء الربيع العربي، والثانية في سوريا في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي
كشفت شركة ماب بوكس، المتخصصة في إنشاء الخرائط وأدواتها المفتوحة المصدر، النقاب عن أداة جديدة لتحرير الخرائط تحمل اسم "آي دي" في إطار إثراء مشروع الخرائط المفتوح المصدر "أوبن ستريت ماب" الذي يساهم في تطويره نحو مليون مستخدم.
وأوضحت الشركة أن الأداة الجديدة تهدف لتسهيل مهمة المستخدمين في إنشاء الخرائط من خلال متصفح الإنترنت مباشرة، واعتبر مديرها التنفيذي إيريك جونسون أنها أفضل أداة تقدم واجهة استخدام فائقة السرعة وتعمل في الوقت ذاته على تحسين جودة وتغطية بيانات الخرائط، على حد تعبيره.
يُذكر أن "أوبن ستريت ماب" هو مشروع تعاوني تدعمه منظمة "أوبن ستريت ماب" غير الربحية البريطانية، يهدف إلى إنشاء خريطة للعالم مجانية وقابلة للتحرير تكون بديلا لخرائط غوغل، ويساهم في المشروع حاليا أكثر من مليون مستخدم مما يجعله أكبر مجتمع مفتوح المصدر في هذا المجال عالميا.
وأشار توم ماكرايت، أحد مطوري أداة "آي دي"، إلى أنه تم بناؤها بلغة "جافا سكريبت" بالإضافة إلى المكتبة المرئية دي3، باستخدام معايير المصادر المفتوحة التي تشهد تحسنا مع مرور الوقت، مؤكدا أن كل شيء فيها "مفتوح المصدر" بمعنى أنه أصبح لدى شركته الآن طائفة من المبرمجين حول العالم ممن يعملون على بناء وتحسين وإصلاح ما قد يعتري هذه الأداة من مشاكل.
يذكر أن محرر الخرائط الذي كانت تعتمد عليه منظمة "أوبن ستريت ماب" مبني بتقنية "فلاش" التي تطورها شركة أدوبي، وهو الأمر الذي كان يؤدي إلى معاناة المستخدمين بسبب البطء، على حد قول جونسون، كما أن بناء الأداة الجديدة بلغة جافا سيجعل منها أداة ملائمة للأجهزة المحمولة.
ومن المتوقع أن تصبح الأداة الجديدة عاملا مساعدا لمجتمع "أوبن ستريت ماب" في بناء خدمة للخرائط تتمتع بأفضل درجة ممكنة من الدقة، خاصة وأنها ستكون المحرر الرئيسي لهم فلا يحتاجون معها إلى برامج إضافية باستثناء متصفح الويب الذي بين أيديهم.
تجدر الإشارة إلى أن الخرائط التي توفرها المنظمة المذكورة تعتمد عليها الكثير من الخدمات الأخرى والمنظمات على حد سواء مثل خدمتي "فورسكوير" و"إفرنوت" بالإضافة إلى صحيفة "لوموند" الفرنسية التي دمجت الشهر الماضي خرائط المنظمة ضمن موقعها على الإنترنت.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire